Top Guidelines Of التعلق العاطفي
سناء منصور: المصداقية والموضوعية أهم أدوات الإعلامي.. وأكره التريند (فيديو)
قد تتضمن استراتيجيات علاج التعلق العاطفي المرضي وضع الحدود والحزم والتواصل الفعال مع الشريك. في حين أن العلاقات تدور حول المعاملة بالمثل، يجب على المرء أن يظل على دراية باحتياجاته وإعطاء الأولوية للرعاية الذاتية.
بعد التعرف على خطوات تجاوز التعلق المرضي من قبل فسرلي، تأتي أهمية بناء الثقة بالنفس كخطوة أساسية لتحقيق الاستقلالية العاطفية والعيش بسعادة. تساعد الثقة بالنفس الأفراد في كسر قيود التعلق المفرط.
يمكن للعلاج الزوجي أن يعزز بشكل كبير جودة العلاقات الرومانسية، ثم يعزز الثقة المتبادلة والحميمية العاطفية.
وقد يكون من المغري تجاهل أو تجنب المشاعر تماما، لكسر التعلق المفرط بشخص ما، لكن قبل أن تبدأ في الحكم على نفسك بقسوة، يجب أن تفهم سبب وجود هذه المشكلة في المقام الأول.
العلاقات التي تتمتع بتعلق آمن غالبًا ما تكون أكثر استقرارًا ودعماً، ويشعر الطرفان فيها بالراحة والاحترام المتبادل.
في هذا النوع، يميل الشخص إلى تجنب التعلق العاطفي والاعتماد على نفسه بشكل مفرط. الأشخاص الذين يعانون من هذا النوع من التعلق يفضلون الحفاظ على مسافة عاطفية عن الآخرين وقد يصعب عليهم التعبير عن مشاعرهم أو طلب الدعم العاطفي من الآخرين.
يعرف جون بولبي، عالم نفس بريطاني ورائد في علم النفس التنموي، التعلق العاطفي بأنه ميول لتكوين روابط عاطفية قوية - علاقات ذات معنى - مع الآخرين.
التعلق المرضي يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشكلات النفسية، مثل:
لكن عند تربية الأطفال على يد أفراد لا يقدمون الرعاية والعناية بشكل كاف، يتعلمون كيفية التعامل مع مقدمي الرعاية ومع الآخرين بطرق غير ملائمة.
عبر اتخاذ هذه الخطوات، التعلق العاطفي المفرط يمكن للفرد أن يعزز حدوده الشخصية ويشعر بمزيد من الاستقلال العاطفي، مما يسهم في حياة أكثر توازنًا وسعادة.
فهم أعمق للمشاعر: يساعد المعالج في توضيح الأسباب وراء التعلق العاطفي المفرط.
القلق المستمر: التفكير المستمر في ما قد يحدث في العلاقة.
الانخراط في علاقات وصداقات جديدة من أجل كسر الروتين والملل وتعويد النفس على التغيير والخروج من دائرة الراحة.