New Step by Step Map For التنمر المدرسي



نقص تقدير الذات: قد يكون انخفاض احترام الذات دافعاً قويّاً للتنمّر والإساءة للآخرين لتعويض الشعور بالنقص أو إخفائه، فالتسلط والبلطجة على الآخرين قد تساعد المتنمر على تجاوز مشاعر الدونية.

تقديم الخدمات للمتأخرين دراسيًا وذلك من خلال معرفة أسباب التقصير والمواد المتأخرين فيها وطرق علاج ذلك التقصير.

التنمُّر الإلكتروني: التنمُّر الإلكتروني هو استغلال التكنولوجيا والإنترنت وتقنياته لإيذاء أشخاص آخرين بطريقة متعمدة ومتكررة وعدائية، ويشمل الاتصالات والرسائل والتعليقات التي تسعى للسخرية أو للترهيب والإيذاء والتخويف أو للتلاعب والابتزاز وتشويه السمعة، كذلك تعديل صور الأشخاص ونشرها، واستبعاد الأشخاص من المجموعات، وكل سلوك يهدف أو يسبب الأذى على شبكة الإنترنت وبالوسائل التكنولوجية الحديثة.

التنشئة الاجتماعية: على الرغم أن التنمُّر سلوك يصدر عن المتنمِّر لكنه في الأصل آفة اجتماعية، وهناك مسؤولية اجتماعية كبيرة في انتشار هذه الظاهر وكذلك في محاربتها، فالمجتمع المتساهل مع التنمُّر أو الذي يلوم الضحية ويتخلى عن حمياتها ومحاسبة المتنمِّرين، يعمل بشكل مباشر وغير مباشر على تفشي ظاهرة التنمُّر بين أفراده، وكما هو الحال في ظاهرة العنصرية لا يكفي ألّا تعلّم الأطفال التنمّر، بل يجب أن تعلّمهم كيف لا يكونون متنمِّرين ولا ضحايا للتنمُّر.

كره الطفل للمدرسة وابتكار حجج ومبررات للتهرب من الذهاب إلى المدرسة أو المشاركة في الأنشطة اللاصفية.

مراقبة البرامج التي يُتابعها الطفل، إن كان البرامج التلفزيونيّة، أو برامج الإنترنت.

تشجيع الطفل على إبلاغ المعلمين في المدرسة وآبائهم عند التعرض للتنمر.

التنمُّر النفسي: وهو كل سلوك يؤدي إلى إلحاق الضرر النفسي بالشخص، مثل المقالب التي يقوم بها المتنمر لإحراج الضحية أو استغلال مشاعره وسماته النفسية في السخرية منه والإساءة إليه.

يكون التنمُّر عن طريق التحرش أو الاعتداء اللفظي أو البدني أو غيرها من أساليب التعنيف والإساءة، ويتبع الأشخاص المتنمِّرون سياسة الترهيب والتخويف والتهديد، إضافة إلى الاستهزاء والتقليل من شأن الشخص ضحية التنمُّر، وقد يكون التنمُّر مستمراً ومتكرراً كما في التنمُّر المدرسي، أو عابراً كما في التنمُّر الإلكتروني والحوادث العنصرية التي قد اضغط هنا يتعرض لها ضحية التنمُّر في أماكن عامة.

وتضيف: "بوسعي القول بناء على خبرتي إن بعضا ممن يمارسون التنمر في المدارس يمتهنون وظائف يفيدهم فيها ممارسة هذا النمط من السلوك، سواء كان ذلك عبر العمل ضابطا للشرطة أو أستاذا جامعيا أو محاميا".

إخبار شخصٍ بالغٍ موثوقٍ به (مثل الآباء أو المعلمين أو المدربين).

إنَّ الدين الإسلامي هو دين السلام والأخلاق ولقد نهانا عن التنمر بأشكاله، وكانت الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة واضحةً جداً وبينة في هذا الخصوص، وسنذكرلكم بعضاً منها فيما يلي:

في سن العاشرة، مرت روبي سام يونغز بتجربة أشعرتها بالعزلة والتشوش والارتباك. ففي آخر أعوام مرحلة الدراسة الابتدائية، انتقلت مع أسرتها من إنجلترا إلى ويلز.

إنّ الطفل هو المرآة الخاصة بوالديه عائلته، وقد يتعرض الطفل إلى مجموعة من السلوكيات الخاطئة في المنزل مثل الإرهاب المتكرر أو العنف الجسدي واللفظي بشكل متواصل مما يولد لديه شعور بتكرار هذه الأفعال مع أشخاص آخرين وبالتالي توليد التنمر بينه وبين أصدقائه. علاج التنمر المدرسي

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *